ملخص فصول رواية اللص والكلاب pdf:
ضم ملخص فصول رواية اللص والكلاب ١٨ فصلاً وفيما يلي تلخيص كل فصل على حدى كالتالي:
الفصل الأول خروج البطل من السجن:
● بدأت أحداث الفصل الأول بـ خروج "مهران" من السجن بعد قضاء أربع سنوات.
● توجه إلى الحي الذي كان يعيش فيه سابقاً.
● طلب حضور بعض جيرانه، والمخبر مع "عليش" محاميه السابق، لمطالبته بماله وكتبه، وطفلتها.
● قام "عليش" بتسليمه الكتب فقط، فأنكر "سعيد" وجود المال ورفض تسليمه ابنته.
الفصل الثاني استضافة الشيخ الجنيدي لمهران:
● ذهب "مهران" إلى "الشيخ"، الذي كان صديق والده القديم.
● استضافة الشيخ في منزله الليلة الأولى.
● نصحه بضرورة التمسك بالقيم الروحية.
● ولكن تمسك سعيد بقرار الانتقام من زوجته السابقة ومحاميه السابق "عليش".
الفصل الثالث انتقاد سعيد لمكانة صديقه الاجتماعية:
● ذهب سعيد إلى صديقه رؤوف في مقر عمله في جريدة الزهرة، لكنه لم يجده.
● ثم اتجه إلى منزل صديقه، فوجده، وتبادلان ذكرياتهما القديمة.
● بدأ "سعيد" في تلميحات انتقادية لرؤوف عن مكانته الاجتماعية.
● اضطر رؤوف إلى إنهاء لقاءه مع "سعيد"، وأكد على أن هذا هو اللقاء الأخير لهما.
الفصل الرابع استرجاع مهران لذكرياته القديمة:
● بدأ "مهران" في استرجاع ذكرياته القديمة مع صديقه "رؤوف"
● ومن قبله، قد استرجع ذكريات "عليش"، صديقه الذي كان يعمل معه، ثم أبلغ عنه الشرطة التي قبضت عليه وقضى في السجن أربعة أعوام.
● تذكر زوجته "نبوية"، التي قد اتفقت مع "عليش" ضده وخانته، وسرقت أمواله، وحرمته من ابنته.
● وجد "سعيد" نفسه وحيدا، فـ قر الانتقام من كل من تسبب في آذاه.
● بدأ "مهران" انتقامه، بصديقه "رؤوف"، وطرده من بيته.
الفصل الخامس ظهور نور:
● ذهب "مهران" إلى المقهى للجلوس مع مالكها، المعلم "طرزان"
● أخذ منه المسدس، الذي بدأ من خلاله في تنفيذ خططه.
● التقى بفتاة الليل التي تُدعى "نور"، وهي من تساعده بإغراء أحد زبائن بيت الدعارة، الذي تعمل به لسرقة سيارته وأمواله.
الفصل السادس خطة انتقام سعيد:
تدور أحداث هذا الفصل حول:
● الخطة التي وضعتها نور لسرقة سيارة وأموال أحد مالكين بيت الدعارة.
● إعطاء ما سرقته لـ "مهران" حتى يستطيع تنفيذ خطة انتقامه.
الفصل السابع محاولة قتل عليش:
● استكمل "سعيد" خطته في الانتقام ممن تسبب في آذاه.
● توجه إلى منزل المحامي "عليش" وقتله بطلقة من مسدسه.
● ومن أجل رعاية ابنته "سناء" لم يقتل زوجته "نبوية".
● هرب من منزل "عليش" بعد تأكده من نجاحه في قتل عليش.
الفصل الثامن وفاة بريء بالقتل المتعمد:
● هرب "مهران" إلى منزل الشيخ "الجنيدي"، ونام عدد ساعات طويلة.
● استيقظ على خبر وفاة شخص بريء يُدعى "شعبان حسين" بالقتل المتعمد.
● أصبح "مهران" في مأزق مع الشرطة، وقد هرب من منزل "الشيخ" حتى لا يتم القبض عليه.
الفصل التاسع ذهاب مهران إلى منزل نور:
● غير "مهران" خطته، واضطر إلى الذهاب إلى منزل" نور" ليختبئ من الشرطة.
● قد رحبت نور بـ "مهران" وكانت قد تترك له المنزل، وتغادر إلى منزلها.
الفصل العاشر سعيد مهران السفاح:
● بدأ "مهران" في تذكر بداية لقائه بزوجته السابقة وكيف أنجبت ابنتهما "سناء".
● ثم يعود إلى واقعه، بأنها قامت بخيانته مع عليش.
● فأتت "نور" إليه بالطعام، الجرائد اليومية، ورأى كيف يصفه "رؤوف" صديق طفولته بالسفاح.
الفصل الحادي عشر استعادة مهران للذكريات:
● غادرته "نور" مرة أخرى، وأثناء وحدته، استعاد ذكرياته مع والده، وكيف تأثر بنصائح الشيخ "الجنيدي".
● عادت "نور" إلى المنزل، وقد تعرضت إلى الضرب من أحد الزبائن، فـ أصبح "سعيد" يخفف عن أوجاعها ويرفع من روحها المعنوية.
الفصل الثاني عشر تفصيل بدلة الضابط:
● قامت "نور" بمساعدة "مهران" في تفصيل بذلة ضابط، للبدء في الخطة التالية.
● حذر "طرزان" مهران، ألا يقترب من المقهى لوجود مخبرين.
الفصل الثالث عشر إخفاق محاولة معرفته مكان تواجد محاميه:
● فشل "سعيد" في محاولته للحصول على معلومات مكان تواجد عليش من المعلم "بياضة".
● اتجه إلى الانتقام من رؤوف، ومحاولة اغتياله.
الفصل الرابع عشر إخفاق عملية اغتيال رؤوف:
● ارتدى "سعيد" بذلة الضابط، وبعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة، حاول اغتيال "رؤوف" ولكنه فشل.
● عاد إلى منزل نور، بعد فشله في عملية الاغتيال.
الفصل الخامس عشر مقتل شخص آخر برئ:
● نتج عن محاولة اغتيال رؤوف، مقتل شخص بريء آخر، وهو "البواب".
● زاد ما حدث، إلى الإصرار على قتل "رؤوف" مهما كلفه الأمر.
الفصل السادس عشر غياب نور المفاجئ:
● بدأت بداية النهاية، بغياب "نور" المفاجئ.
● ومرة أخرى، أكد المعلم "طرزان" على سعيد، أن يختفي بسبب كثرة المخبرين الذين يبحثون عنه.
الفصل السابع عشر شعور مهران بالخطر:
● عادت "نور" إلى منزلها، وهي مهددة بالإفراغ.
● عندما شعر "مهران" بالخطر، هرب إلى الشيخ "الجنيدي" في الجبل مجددًا.
الفصل الثامن عشر النهاية المأساوية السوداء:
● استيقظ "سعيد" من نومه، فـ وجد الشرطة تحاصره في كل مكان.
● حاول أن يحتمي من طلقات الشرطة بالمقبرة.
● قد أصابته أحد الطلقات، وكانت هذه هي نهايته المأساوية السوداء.
هل اللص والكلاب قصة حقيقية؟
اللص والكلاب هي رواية مستوحاة من واقعة حقيقية فعلًا، ويُعد بطلها هو السفاح "محمود أمين سليمان" الذي أشعل الرأي العام لعدة شهور في عام 1960م، وقد حظي هذا المجرم على اهتمام الناس، فـ عطف عليه البعض، وخاف منه البعض الآخر بعد انتشار شائعات أخرى حول جرائمه، وقد ارتكب العديد من الجرائم في حق الأفراد الابرياء وحق الشرطة.
المغزى من رواية اللص والكلاب:
كتب الروائي "نجيب محفوظ" هذه الرواية لـ:
● مناقشة فكرة الانتقام، التي تمت على حساب أشخاص آخرين أبرياء.
● ناقشت فكرة "تغيير المبادئ والثوابت"، التي نشأ عليها الشخص للحصول على المراكز العليا والثراء.
● إبراز المحاولات الفاشلة، التي نجى منها الأعداء وأصيب الأبرياء.
ماذا قال "النقاد" عن رواية اللص والكلاب؟
1. وفي إشارته للدراسة النقدية حول الرواية، قال سلامة أن مازال "محفوظ" قادرًا على العطاء حتى وقتنا الحالي.
2. وقال كذلك قراءة أعماله إلى الآن مازالت قادرة على مناقشة أهم القضايا، فـ ناقشت هذه الرواية قضية خوفنا من أن تقضي الثورة على نفسها.